التَّعَقُبُ الـمُفِيدُ عَلَى هَدْيِ الزَّرْعِي الشَّدِيد
التَّعَقُبُ الـمُفِيدُ عَلَى هَدْيِ الزَّرْعِي الشَّدِيد " لأول مرة "
تَأْلِيف/ الْعلاَّمَة الـمُحَدِّث المُؤَرِّخ النَّسَّابَة مُحَمَّد العَرْبِي بن التَّبَّانِي الحَسَنِي السَّطِيفِي الجزائِري ثُمَّ الـمَكِّي (1315هـ ــ 1390هـ)
الـمَوْضُوع/ تَعَقَّبَ فِيهِ العَلاَّمَة الـمَذْكُور ابْن قَيِّم الجَوْزِيَّة فِي "زَاد الـمَعَاد"
https:// ia601309.us.archive.org/30/ items/3arbitabani/ taaqob.pdf
إذا كنت مستفيد من مكتبة ابن إدريس قم بنشر الكتاب
تَأْلِيف/ الْعلاَّمَة الـمُحَدِّث المُؤَرِّخ النَّسَّابَة مُحَمَّد العَرْبِي بن التَّبَّانِي الحَسَنِي السَّطِيفِي الجزائِري ثُمَّ الـمَكِّي (1315هـ ــ 1390هـ)
الـمَوْضُوع/ تَعَقَّبَ فِيهِ العَلاَّمَة الـمَذْكُور ابْن قَيِّم الجَوْزِيَّة فِي "زَاد الـمَعَاد"
https://
إذا كنت مستفيد من مكتبة ابن إدريس قم بنشر الكتاب
ليست هناك تعليقات
بسم الله الرحمن الرحيم ( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ) صدق الله العظيم